تصريح صحفي من الحركة الفيدرالية الديمقراطية الارترية

efdm

تصريح صحفي

تناولت بعض المواقع الغير مسؤولة بيان صادر بأسم الحركة الفيدرالية الديمقراطية الارترية يدعي عقد مؤتمر طارئ للحركة ونحن في الحركة ننفي حدوث مثل هذا المؤتمر وأن تداول مثل هذه البيانات ماهي الا وسيلة من وسائل التشويش علي مسيرة الحركة النضالية خاصة وأنه تم تداوله في الوقت الذي تستعد فية قوي المعارضة في المجلس الوطني للاجتماع الطارئ وأن مثل هذه البيانات لاتقدم ولاتأخر شئ وانما تخدم النظام واعوانه وتزيد حالة الاحباط العام التي تعيشها الجماهيرالارترية. واننا ندعوا كل الحريصين علي مسيرة الحركة متابعة أخبارها من خلال موقعها الرسمي قبيل.
فيدراليتنا للشراكة
مكتب اعلام الحركة الفيدرالية الديمقراطية الارترية
www.gabeel.net

روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=32200

نشرت بواسطة في ديسمبر 11 2014 في صفحة الأخبار. يمكنك متابعة اى ردود على هذه المداخلة من خلال RSS 2.0. باب التعليقات والاقتفاء مقفول

13 تعليقات لـ “تصريح صحفي من الحركة الفيدرالية الديمقراطية الارترية”

  1. تكليس

    هناك مغالطات فى الموضوع… الهدف كان يتلخص فى انتزاع الحركة الفدرالية واﻻستيلاء على كل مؤسساتها ولكن الطريقة التى استخدمت كانت فاشلة لعدم معرفتهم والأمامهم التام بثبات وقوة الحركة الفدرالية فى مواجهة مثل هذه التمثيليات… وكل الذين يتزعمون هذه المسرحية لم يعملوا فى الحركة أكثر من سنة وحضور مؤتمر واحد فقط الذى تم تنصيبه فيه.. إن الحركة الفدرالية هى حركة نشطة جدا لذلك تجد فيها موجات من التساقط والوصولية… وكنا نأمل أن يكون الاختلاف فى اﻻفكار والعمل الحزبى ولكن وجدناه حب التزعم والوصول بسرعة البرق للاستيلاء على الحركة ومؤسساتها.

  2. عبدالله

    شكرا أخي الفاضل الأستاذ هنقلا

    نعم أصحاب الهمم العليا توجد شيء من لا شيء ثم تصنع التاريخ الناصع
    أما أصحاب ملئ البطون فتحلم بالغفوة على الكراسي ونعم يا سيدي من الأتباع

  3. حدارباي

    على الرغم من ظهور إشكاليات الحركة الفيدرالية وبروزها على السطح منذ مدة طويلة إلا اننا لم نلاحظ تحركات سياسية لحل الإشكال وإحتواء النزاع فكان نتيجة طبيعية حدوث الإنشقاق . نكران الحالة لا يجدى والمطلوب حسب رأي هجر هذه الكيانات الموبؤة بالإنشقاقات والبحث عن طرائق لتفعيل العمل السياسي المعارض والسير به نحو التوحد . ما يحدث ليس في الفيدرالية وحدها بل في الكثير من المكونات هو نوع من إضاعة الوقت وهدر الإمكانات .

  4. hajir

    انا إستغرب في أصحاب المؤتمر الطارئ وما يدعونه، هذا إذا إفترضنا عقده وكما استغرب للذين يتحدثون عن التحاور والوحدة، وكأنهم لم يتابعو الحقيقةوعندي أسألة لهم كم عدد أعضاء المجلس في الحركة وكم عدد الذين حضرو منهم ما يسمى بالمؤتمر الطارئ وكم الذين يقفون معهم كذلك سؤال هل تقدم هؤلاء الأعضاء إلى مجلس الحركة ومعهم النصاب القانوني لعقد المؤتمر لكي يكون شرعيانا عضوة في الحركة ولم أسمع بهذا المؤتمر والدعوة له إلا في اللنتعلى الأقل كعضو كان سمعت أو كان طلبو منى الموافقة في عقده او لا وبعدين مجلس الحركة اتخذ قراراته في عضويته بالطرق والأسس التنظيمية ولوائح المؤتمر ممكن تقروها
    انا اقف مع هنقلا في عملية التدرج فكل هؤلاء الذين يدعون بأنهم يمثلون الحركة كان المؤتمر الثالث هو أول مؤتمر يحضروه مع الحركة وإن أغلبهم عندما تم انتخابه في المجلس لم يتجاوز الشهرين أو الثلاثة وكل عضوية المجلس التي وقفت ضد قرارات المجلس هم 6 اعضاء من اصل 31 عضو فكفاية ضحك على الناس وقلب الحقائق

  5. كلامك جميل ..ياستاذ /عبدالله ..هذه العقول الانشقاقية هي داء الأمة ..هناك فهم سياسي متخلف للعمل ..واحد قبل ان يكتمل شروط التزامه في التنظيم يفكر في الانشقاق ..وانا ارى الخلل في التنظيمات التي تمارس عملية كثر كومك ..بدل تدرج العضو الجديد عبر شروط سلم الالتزام .. وساعتها حتى ولو انتقل الي كشك يكون عن طريق وعي سياسي وليس عن طريق ثقافة الأكشاك وماادراك ثقافة الأكشاك التي تولد في بركة المصالح الضيقة التي ليس لها علاقة بمصالح الأمة الاستراتيجية .. شكرًا على التنوير ياستاذ /عبداللة

  6. الاخوة الكرام
    يجب علينا ان نرى الواقع ولا ندفن رؤسنا تحت الرمال كالنعام. المؤتمر الطارئ للحركة الفدرالية فعلا عقد بحضور اعضاء من المجلس, الفروع والجماهير

    الان المطلوب ليس هو التكذيب او التصديق المطلوب هو فتح حوار جدى بين الاطراف المختلفه وعدم التعنت. اذا كان الكل يسعى لاستمرار ووحدة الحركة فيجب عليهم ان يجلسوا مع بعض وحل الاشكال والدعوة لمؤتمر عام

  7. عبدالله

    العقول الصغيرة تكون (أكشاك) من أجل الوصول إلى المواقع القيادية — والعقول الكبيرة تنخرط في أحزات أو تناظيم قوية وتشق طريقها إلى المواقع القيادية من خلال الكفاءة والعمل المميز

  8. عبدالله

    العقول الصغيرة تتسلق إلى المواقع القيادية عبر الانشقاقات والعقول الكبيرة تفرض نفسها غصبا حتى عن خصومها في مواقع قيادية بإمكاناتها وعملها المميز

  9. حدارباي

    في رأي كل هذا نوع من الترف يمارسه الذين أضاعوا بوصلة النضال لا الفيدرالية المنشقة على بعضها ولا التنظيمات الإقليمية والقبلية والطائفية ستؤثر على النظام بل ستمكنه بخلافاتها وببرامجها المشبوهة مثل المنخفضات وغيرها .. وفي رأي ان الإنشقاقات ستتوالد وستتعمق الشقة بين الأطراف ما لم ينبذوا التمسك بهذه الهياكل القزمية والشللية والتوحد في إطار برنامج وطني يدعم بالتضحيات لإنقاذ البلد . بهذا أنتم وغيركم من تنظيمات ( العياشة ) تحشرون الناس في خانة المفاضلة بينكم وبين النظام على الرغم من تهالكه البين . أعتقد انه قد آن الاوان للإنخراط في عمل نضالي حقيقي عوضاً عن هذا العبث .

  10. يا اخي تكاس انت تقف في الزاوية التي ترى منها الجماهير والحزب الفدرالي..وانا أقف في زاوية التي لا ارى فيها الجماهير ولا الحزب بل ارى الحركة الفدرالية واجتماع المجلس الطارئ ..وانت ترى الانشقاق العامودي والأفقي .. وانا أرى الوائح وعدم الانضباط ..ضعونا نخلق وعي فدرالي قبل ان نخلق فدرالية المؤتمر الطارئ ..حتى الان لم ارى سلوك فدرالي في كل تلك الخطوات إلا سلوك العهد القديم لسلوك التنظيمات وهي (بيانات الادعاء تمثيل الجماهير) والصراع على الشرعية باي ثمن وليس الصراع على المبادئ ..اتمنى ان نوفر الطاقة التي نهدم بها كيان ونبني بها كيان افتراضي…يجب ان نركز في هذه الساعة من الزمن في اجتماع المجلس الوطني ونساهم بكل إمكانياتنا في سبيل إنجاح مشروع الدخول الي المؤتمر من خلال انجاح اجتماع المجلس الطارئ

  11. صالح عجيل

    … وأنا أقول لأصحاب التصريح الصحفي.. لقد أخفقتم.. قبل وقوع الفاس على الرأس.. بعدم تجاوبكم وتفاعلكم مع المبادرات الخيرة والإقتراحات البناءة لحل الأزمة في وقت مبكر والتي تقدم بها الأوفياء من جماهير الحركة والأصدقاء الحريصين على الشأن العام.. مما أجبر الطرف الثاني لإتخاذ قرارات صعبة في إطار “اللوائح الداخلية” بعد إنتظار 9 أشهر للمساعي الحميدة! مع ذلك لازالت هناك إمكانية التلاقي والعمل سوياً إذا سقط العناد والتعالي على البعض.. لأن المصلحة الوطنية تقتضي دوماً النقد البناء ثم التسامح والتفاهم لعدم التكرار. وفي النهاية للطرفين الحق الكامل لممارسة العمل السياسي بشكل منفصل إذا تعذر الوفاق في المؤتمر القادم.. دون الإساءات الشخصية للبعض والإغتيال السياسي لأننا دوماً بحاجة ماسة للبعض. مع التأكيد أنه ليس هناك عداء دائم بين المناضلين الأحرار.. بل مصالح مشتركة.
    وكما هو معلوم المؤتمر الطاريء طالبت به الجماهير وفرضته الظروف بعد قرابة عام من الخلافات التي أدت إلى ما كنا نخشاه عند ظهورها المفاجيء في الوقت الذي كان ينظر بإعجاب لأنشطة الحركة ومبادئها السامية. شخصياً أقيم المؤتمر الطاريء بالناجح للغاية في أدائه ومخرجاته ولغته.. ولا يتعارض في توقيته مع إنعقاد الإجتماع الطاريء للمجلس الوطني للتغيير الديمقراطي الذي نتمنى له النجاح من الإعماق. ولا يهدف أيضاً التسويق إنما إبراز الحقائق والتمسك بالحق. وقد تمنيت نشره في فرجت الغراء للفائدة العامة أسوة بنشر التصريح الصحفي لأحد طرفي النزاع في الحركة الفيدرالية.

  12. الي اصحاب بيان المؤتمر الطارئ أقول لهم :اختيار التوقيت كان غير مناسب وهذه عملية مهمة جدا في اختيار التوقيت من اجل تسويق الذات.. لان المعارضة بشكل كلي مركزة على اجتماع المجلس …ولهذا كل فرد او جماعة سياسية غير مستعدة في هذه اللحظة ان تعطي من وقتها لقضايا انصرافية ..لا ادري لماذا أطل علينا البيان في هذه الساعة !!؟ برغم الاشكالية التي يستند عليها البيان لم تكون وليدة تلك اللحظة ..وهذا لا يعني نوع من الحجرعلى الرأي …انا شخصيا اؤمن بالحرية.. و لكل فرد او جماعة لها حق ان تنظم نفسها بالطريقة التي تعجبها وان تختار الاسم الذي يعجبها ..بشرط ان تتصارع على المبادئ وليس على الاسم .. شكرًا لقيادة الحركة الفدرالية على التصريح التوضيحي

    • تكاس

      الي السيد هنقلا أقول له

      هناك حقيقة لا مفر منها ولا نستطيع تكذيبها… كالعادة يوجد انقسام افقي ورأسي في حزب او تنظيم الفيدرالية… ومن يحدد التوقيت لإصدار البيانات هم المؤتمرون والقيادة الجديدة خاصة قبل اجتماع المجلس لعدة اسباب:
      – التوقيت مناسب جدا ويمكن ان يقدموا او يتنافسوا على شرعية او تمثيل الفيدرالية في المجلس
      – التوقيت مناسب جدا قبل انعقاد اجتماع المجلس.
      – بالنسبة لقيادة الفيدرالية (الجدد) العملية ليست انصرافية من وجهة نظرهم على الأقل.
      النتيجة: توجد مشاكل حقيقية في حزب الفيدرالية وعلى القيادات ان يحاولوا الجلوس ومعالجة تصحيح وانقاذ ما يمكن انقاذه قبل فوات الأوان… والا سوف نرى الفيدرالية فيدراليتين… وكل واحد يدّعي الشرعية ويتهم الأخر الخ… والقصة معروفة ومكررة من ايام قوات تحرير واللجنة الثورية واللجنة الشعبية الخ… وهذا يمثل استمرار لمسلسل الفشل والتردي للأحزاب السياسية الإرترية منذ عشرات السنين… والمستفيد الوحيد هو نظام الطاغية افورقي… والخاسر الكبير هو الشعب الإرتري الذي لن يستفيد شيء من هذه المهاترات السياسية الفاشلة.
      انقسامات واتهامات…تعودنا عليها… شيء مقرف ولا بارك الله على جميع الفاشلين والإنتهازيين ممن يتاجرون بقضية الشعب…. سئمنا من هذه الإنقسامات من تنظيمات واحزاب عقيمة… الشعب الإرتري يعيش في الجحيم ولا نتوقع شيء من هؤلاء جميعا لأنهم يغردون خارج التاريخ والجغرافيا.

باب العليقات مقفول

الأخبار في صور

تسجيل الدخول
جميع الحقوق محفوظة لفرجت 2010