القيسي في الحلقة الختامية: إن القناعات الفكرية والتصورات الأيديولوجية ، هي خرافة دفعنا فيها أكثر مما ينبغي

أمامي لقد كان إنساناً طويل القامة ذات سحنة بيضاء متميزًا بأناقته خلافاً لنا جميعاً ووسيم أيضاً أضف إلى ذلك انطوائي إلى أبعد الحدود ينعزل تحت ظل شجرة بعيدة ويستقر عندها ولا يأتى إلا للأكل أو الاجتماعات التى كانت تعقد مع القيادة حينها وكان الأخ محمد علي عمرو رئيساً للقيادة حينها هذه البداية وبداية تكوين الصورة . بعدها سافرنا معا وبصحبة الشهيد أبوبكر محمد حسن وبادوري إلى (عد شوما ) وكان هو ومرافقه حينها الشهيد (ودي فنقل)
أحدث النعليقات