منظمة عفر البحرألأحمر تتهم الأمن الارتري باعدام أحد القيادات العفرية

فرجت

نشرت منظمة عفر البحر الاحمر الديمقراطية في مواقع التواصل الاجتماعي خبر اعدام القيادي العفري عبد الكريم قدر الذي تم اعدامه في احد سجون النظام في افعبت في الساحل.

وذكرت المنظمة بأن عبد الكريم ت أخذه من منزله في مدينة مصوع  الى سجون النظام في أفعبت حيث تم اعدام هنالك.

روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=30963

نشرت بواسطة في يوليو 14 2014 في صفحة الأخبار. يمكنك متابعة اى ردود على هذه المداخلة من خلال RSS 2.0. باب التعليقات والاقتفاء مقفول

2 تعليقات لـ “منظمة عفر البحرألأحمر تتهم الأمن الارتري باعدام أحد القيادات العفرية”

  1. ربنا يهدهم انشاء الله ، وإنشاء الله الدكتاتور وأعوانه سوف يدمرون بقدرته سبحانه وتعالى، والله يرحم الشهيد عبدالكريم

  2. ارهاب الدولة المقيت انتشر كالهشيم في ارتريا و لم يعد خافيا علي الجميع الكل ابتلي به ولاسبا ب واهية في اغلب الاوقات و لم تعد مقنعة لاحد وخاصة لدوي العقول السليمة المحبة للسلام والعد الة- الكل يعذ ب ويسجن
    ويسحل ويسلب من امواله واولاده من قبل اناس ينتمون الي الدولة دون ان يردعهم احد- الارهاب والرعب هو سيد الموقف وهو المتحكم في حياة الناس اليومية-لم يعد هناك احد اليوم في ارتريا في ماءمن عنه لا علي نفسه ولااهله ولاماله ولا علي عرضه- هذه الجرائم كلها منسوبة الي الدولة دون ان يعاقب مرتكبيها المجرمين المجهولين لا كافراد ولا كمجموعات- عائلات المعتدي عليهم تعاني من الامرين-من ناحية تريد ان تعرف مصير اعضائها المغيبين حيا او ميتا كسائر المجموعات البشرية عند غياب احد افرادها ونادرا ما يعرفون مصير اهلهم المخطوفين من قبل الدولة-ومن ناحية اخري الارهاب ايضا يسلط عليهم عند السؤال عن دويهم اغلبهم يفضل الصمت بدلا من السؤال حتي لايتعرض للمساءلة والتحقيق والسجن منكفئا علي نفسه وعاجزا عن عمل شياء ما كي ينقد احبائه المفقودين-مهمة البحث والحصول علي المفقودين تفوق امكانية الاسرة الواحدة ماديا وادبيا وكثيرا ما غير مجدية ومردودها ضئيل جدا- الحل ان يكن لهم بدائل جديدة-فمثلا لو رجعنا الي تقاليدنا القديمة-في الماضي عندما يتعرض احد افراد القبيلة للسوء-كانت القبيلة كلها تقف بجانبه حتي يسترد حقوقه ويعيش مكرما وعزيزا بينهم دون ان يلمسه احد بسوء يومها كانت القبيلة متامسكة ومهابة- الان ايضا يمكن ان تقوم بنفس العمل الكريم الجاد لو ارادت بصرف النظر عن المستجدات التي طرات علي حياتها الاجتماعية وحياة اللجوء والتباعد والتفكك والمفاهيم الجديدة التي اكتسبته مع مرور الزمن التي خفف من تضامنها في السراء والضراء حفاظا علي كيانها وتقدمها دون ان تعتدي علي الاخرين بالباطل والتجبر- ارجو ان لا يفهم من كلامي هذاعلي انه دعوة لتكتل قبلي بصورة سلبية تجحف في حق الاخرين بل انما هوالمقصود منه هو مساعدة العائلات الذي فقد احد افرادها ظلما لانها غالبا لاتستطيع ان تستردا افرادها المختطفين لوحدها-ايضا و بامكان العائلات المفقودين وهم كثار ان ينسقا مع بعضهما بعض بالداخل والخارج ولو سرا و ان يقوما بعمل جماعي مشترك له فاعلية وتاثير علي اعادة المفقودين-وكان الله في عون الشعب الارتري المغلوب علي امره -ورمضان مبارك للجميع-

باب العليقات مقفول

الأخبار في صور

تسجيل الدخول
جميع الحقوق محفوظة لفرجت 2010