“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

2 تعليقات لـ “أنا واليأس‏”

1. أبوعمار

   14 يوليو 2015 - 5:07 ص

   لك التحية استاد محمد علي نورحسين\ قصيدة جميلة والظلم واقع لاريب فيه ومع هذا لاينبغي ان يتسلل اليأس ان
   يتسلل الي صفحات التحدي فان الشعوب الاصيلة لاتعرف اليأس واليأس سم لاعلاج له كماقلت ومالفت نظري في
   هذه القصيدة انها توشحت بثوب اليأس وياحبذا لوكان هذا الثوب من نصيب قيادات الفرقة واليأس وانا اشاطرك
   ولكن بروح التفائل وتمرفي ذاكرتي قصيدة نزارقباني الذي يتحدي فيها اليأس حين يقول \
   مهما تا خروهم فانهم ياتون.
   من درب رام الله اومن جبل الزيتون .
   من شقوق الصخريولدون.
   باقة انبياء ليس لهم هوية ليس لهم اسماء ولكنهم ياتون.
   وسوف ناتي ان شاء الله
   وفي الختام عيدك مبارك وكل سنة وانت سالم
   ابوعمار\
   • محمد علي نور حسين

     15 يوليو 2015 - 6:44 م

     اخي ابو عمار اشكرك على تعليقك .. صحيح ان الظلم واقع ، كذلك اليأس في قلوب بعض الناس ، والحق وعد .

     اتمنى ان استطيع الكتابة عن الامل في ظل الظروف التي يعيشها شعبنا .

     كل عام وانت بالف خير اخي ابو عمار

باب العليقات مقفول