“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

13 تعليقات لـ “انشقاق سكرتير ممثلية ارتريا فى الاتحاد الافريقى عن نظام هقدف”

1. إدريس عبي

   25 مايو 2015 - 2:38 م

   طيب … الكل ربما يتفق أن ما كتب في ذم الجلاد وزبانيته قد تجاوز الزبى ولو قدر أن نعيش الملايين من السنين سوف لن تفتر الأقلام ولن يجف المداد والحال على الأقل حتى الآن هو كما هو إذا لخصنا التفاصيل. أليس من الحكمة أن نجرب أو على الآقل أن نفكر في ما قاله الشاعر: السيف اصدق إنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب ؟؟؟ لأنه إذا خوطب المخاطب بلغة لا يفهمها من الخطل أن ننتظرإجابة أو ردا .. أعتقد آن الآوان للتحدث باللغة التي يسمعها المخاطب.
   لغة تحدثنا بها من قبل وكانت الأجدى والآنفع لغة كان من تحدث بها أسمع ومن ضرب بها اوجع وكانت إلى بلوغ المرام أسرع.
2. إدريس تاوراي

   19 مايو 2015 - 3:39 م

   لا يوجد حق للإرتري وينظرإليه بدونية في رعايته الصحية وفي مطالبه الضرورية من مأكل وشرب و الخدمات الأساسية الأرتري عنده كائن حقير تقدر حياته بأقل من سعر الطلقة كما ينفذ عليه جرائم غير عادية يومياً واليوم النظام لا يفكِّر في شيء سوى كسر عظام شعبه لكل من تجرأ على الخروج من ظاعته لا شيء عنده سوى الرصاص لا يعرف في الواقع سوى هذا الطريق المجرَّبة في الميدان لإبقاء ‘شعبه’ تحت رحمة خمسة عشر جهاز مخابرات وبضع فرق من تغراي، لا سياسة لديه في ‘الداخل’ غير هذه السياسة ،بقاء ‘النظام’ هو كلُّ ما يهمه ليس مهماً الثمن ليست مهمة الكلفة ليس مهماً ما يقوله الشعب والجيش فكل شيء يهون عنده مقابل احتفاظ إسياس بكرسي الحكم هذا ما قاله يماني تخلي قرقيس وأكده تسفاي تمنوا كل شيء مباح في ارتريا في سبيل أن يحكم ‘النظام’ مدى الحياة الأضطهاد مستمر حتى يرفع الشعب في الخارج الراية البيضاء ويسلّم أمره لإسياس أما شعبنا في الداخل يعيش تحت ضغوطات نفسية ومواقف كارثية وأضطهاد وترهيب وتهميش لا شيء عند ‘النظام’ يقدمه لهم على الجميع أن يعرفوا ذلك ويصدعوا إليه مرغمين لأن النظام وضع خيارين لا ثالث لهما
   ( الموت أو الهروب)
   والعجيب الرئيس يكذب ولا يخجل من الكذب، فالكذب عند العصابة هو ملح ‘النظام’ يساعد في التملّص من المآزق أو يوعد للمراحل إنتقالية التي لاتنتهي كل يوم نقفز معهم من مشروع إصلاح إلى مشروع تنمية آخر رغم ما نري في إرتريا من حالة إنعدام التوازن الاقتصادي والسياسي والإجتماعي نراهم ييحثون الشبيبة على توثيق حياتنا التعيسة كما أن قادتنا السياسيون أصبحوا سماسرة ولصوص وخونة وجواسيس النظام ،كل هذه حدث ومازال يحدث في ظل صمت المجتمع المحلي والأقليمي والدولي
3. jandour

   13 مايو 2015 - 9:43 ص

   اذا شئت استمطار اللعنة على امة لصليت كي يحكمها الذين يدعون ان الوطنية الصادقة قاصرة عليهم.
4. Ali Hamed

   13 مايو 2015 - 2:07 ص

   He is hero
5. ابراهيم الحاج

   12 مايو 2015 - 5:33 ص

   الظهور العلني مع شرح الأسبا ب يعتبر خطوة متقدمة ونستبشر بها والأمل أن نرى هذه الإنشقاقات تترى وننتظر الذين لم يلحقوا أن يلحقوا ولسنا مع برنارد شو حيث يقول : من الأفضل ألا تأتي أن تأتي متأخرا . ولكن مع القا ئلين : أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي .
6. أحمد محمد

   12 مايو 2015 - 2:24 ص

   محمد إدريس جاوج أعتقد أنه ممكن يفيد المعارضة لأنه تدرج في العمل التنظيمي مما يعني أنه منقب ولديه تجربة تنظيمية وسياسية ثرية فرجاء احتوائه والاستفادة منه
7. احمد

   12 مايو 2015 - 1:37 ص

   السيد محمد ادريس و في الخمس والثلاثين سنة التي التي ادعى قضاها مع الشعبية خدمة لشعبه و هل هذه السنوات العجاف على شعبنا هل مر فيها يوم دون ان تسمع او ترى فيه ظلم فاضح وقع على جماعة او فرد في اعتقاد او ربما اجزم ان الام ومعاناة الاريتريين لم تكن سببا في التخلي عن النظام
   ولكن قد تكون من بين الاسباب تاخر المرتبات و قلة النثريات او استدعيت الى هناك اي قصر اسياس وتعلم مسبقا ان ٩٩٪ من من عادوا حرمت عليهم رؤية الشمس بسبب او دونه
8. Osman

   12 مايو 2015 - 1:27 ص

   حمد الله علي شجاعتك وقولك الحقيقة وعلي المليان كما يقال ،افضل من غيرك والأخرين الذين خرجو من النظام ل ميقولو ماقلته ايها السكرتير الأول في البعثة الدبلوماسية في اديس ابابا،
9. abdul

   12 مايو 2015 - 12:50 ص

   Who are you trying to fool yaMuhammad Idrees? Hat al- Hikaaya min Aakhuru ya mister Jawij. we are in 2015, in case you dont get it and Eritrea was liberated in 1991. You served the dictator for 24 for 24 years.. You still will be judged for the crimes you committed with the regime or you were an instrument for others to committ against us in those 24 years.
10. بركاى

    11 مايو 2015 - 11:38 م

    النظام انتهى عمره الافتراضى من زمان وعايش على خيبة المعارضة بكل فصائلها ولكن الان يستمد استمراريته من موضوعين
    1 / من حسن حظ النظام ان القنصل او الوزير او السفير اوووو..الخ . لا يعرف ولا يرى ولا يعلم (عدم وجود دستور ولا حرية ولا عدالة ولا مساوة ) الا بعد ما يخدم النظام 35 سنه بعد ما يفنى عمره فى خدمة النظام يكتشف فجائة عنصرية النظام ودكتاتوريته . ولكين ان تاتى متاخر خير من ان لا تاتى اصلا
    1 / لا يوجد من يستوعب المنشقيين ويستقبلهم حتى يحفز الباقى للانشقاق كانها لا توجد معارضة اطلاقا . نظام الجبهة الشعبية اصبح مجرد نمر من ورق فقط يريد فقط من يكتشف حقيقته ليتهاوى بسرعة البرق .
    االنظام نمر من ورق والمعارضة مجرد سراب والنتيجة استمرار نظام منتهى حتى تكون المعارضة حقيقة على ارض الواقع ولله فى خلقه شؤن . ودمتم …….. والسلام
11. محمد علي حامد

    11 مايو 2015 - 9:51 م

    صحّ النوم يا سكرتير ! آلآن عرفتَ البلد بدون دستور ولا وجود للحرية والعدالة والمساواة ؟ بلاش نضحك علي بعض ، لو قلتَ جاء دوري وقبل أن أكون في خبر كان خيرٌ لي أن أنفد بجلدي وأطلق ساقي للريح معقول ، لأن الروح ( مُشْ زعططة ) أو مُشْ لِعِبْ عيال ، أما أن تدّعي إنك تنشق عن العصابة للأسباب التي ذكرتها فأنا أشك في ذلك !
12. إدريس عبي

    11 مايو 2015 - 7:36 م

    نظام الجبهة الشعبية صنع دولة تعيش دون دستور ولا حرية ولا عدالة ولا مساواة ومنذ أكثر من ربع قرن. ومنذ أكثر من 35 سنة كان الأستاذ جاوج شريكا اصيلا في صناعة تلك الدولة وفي الإسهام في نحر اخوته ورفاقه هكذا يفني اخوتنا زهرة شبابهم في إفناء خيرة اهله وبني جلدته. اللهم أغفر له.
13. Mohamed Ramdan

    11 مايو 2015 - 6:58 م

    تمام يا أفندم ولن يكون الأخير طبعا …
    ولو أنها خطوة جاءت متأخرة لكنها خطوة فى الإتجاه الصحيح

باب العليقات مقفول