لماذا مهرجان العدالة؟

1. هل من ضرورة لقامة مهرجان آخر رغم تواجد مهرجانات أخرى؟
2. ألست من التناقضات أن تنظموا مظاهراتٍ معارضة لمهرجان سكاندنافيا في آن وتعملون لقامة
مهرجان آخر ؟
3. هل هذا المهرجان مهرجان للمعارضة؟ ومن هم القائمين بالمبادرة؟ وأسئلة أخرى ظلت تمطر علينا منذ
إنطلاقة الاعلان لمهرجان  العدالة.
منذ نهاية أكتوبر ۲۰۱۲م بدأ مجموعة من الشباب بتنظيم لقاءات بشكل شهري بغض النظر لنتمأتهم
السياسية. تطورت هذه القأت مع اليام اصبحت منتدى يرتاد اليه نفر غفير من مختلف العمار والتاهات.
تناول النتدى مواضيع مختلفة وعمل لبناء الثقة بي مختلف مرتادي لقائاته الشهرية.
ضمن الاضيع التي تناولتها هذه اللقأت كان سؤالً حيرنا جمعاً دون استسناء ،آل وهو : كيف يكن لشباب
هاجر الظام الديكتاتوري لبربريته أن يشارك في مهرجاناته ويثري محتواه الشعبي؟ الست من الفارقات
العجيبة أن ترتي الضحية في أحضان جلدها بكامل إرادتها؟
الجابة كانت بسيطة ل تتاج الى إجتهادات للقاء اصدقائهم ولوجود فراغ لثل هذه النشاطات خارج إطار
اتباع النظام. وهنا بذقت فكرة إالشروع. مشروع مهرجانات تي من قبل دعاة العدالةفي بلدنا. وبهذا بدأنا
بوضع اللمسات الولى للترويج له وكانت خطوتتنا الولى إحتفال تريبي بإمكانيات محدوده قدر ما تسمح
لنا إمكانيتنا الالية. هذه الطوة اعطتنا حافز ل يستهان من حيث الضور ما جعلنا نفكر ملياً بتطويره وتوسيع
محتوياته وإثرائه
وهانحن إمام تدي ألول من نوعه في السويد حيث إنفرد أوتار الزب القمعي في بلدنا البيبة بإحياء
مهرجانات، رغم إنها ل تثل مكونات الشعب الرتري ظلت مهرجاناته أنشطة يتباها بها النظام ومن يصانده.
حان الوقت لنسحب البساط منه ونرجع هذه الهرجانات الى اصحابها القيقي. الى الشعب الرتري بختلف
مكوناته.
تعالوا وعائاتكم وأثروا مهرجان العدالة في ستوكهولم السبت الوافق ۲ اغسطس ۲۰۱٤م
تيا إريتريا شامخة
الد واللو د لشهداءناألبرار
منتدى الوار الرتري في ستوكهولم
Email: dialogforum.stockhol@gmail.com

روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=31006