“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

14 تعليقات لـ “العروبي و الشعوبي”

1. محمد إدريس قنادلا

   11 أكتوبر 2015 - 11:53 م

   يقول المدعو محمود محمدعلى(اذا كان عمر بن الخطاب فعلا نيته نشر الدين والايمان اذن لماذا لم يترك العرب الارض التى غزوها بعد ان امن اهلها بالاسلام لماذا استوطنها !!!؟؟؟؟/ بل جعلوها ارض عرب وليس ارض مسلمين).

   اللهم إني أ برأ إليك مما يقوله محمود علي حامد في حق سيدنا عمربن الخطاب الذي بشرته بالجنة وزكيت عدالته وأمانته على الإسلام .إن التشكيك في عدالة الصحابة رضوان الله عليهم هو طعن في الدين جملة وتفصيلا ,بل هذا إتهام لله تعالى بأنه يختار لنبيه أصحابا ظالمون كذابون أنانيون عنصريون والعياذ بالله

   رغم أن صاحب التعليق لايستحق النقاش لسقوط عدالته لتشكيكه في عدالة الصحابة رضي الله عنهم سوف أكتفي بسرد حديث واحد من بين الأحاديث التي توضح مكانة الصحابة رضي الله عنهم بعد النبي صلى الله عليه وسلم توضيحا للقارئ الكريم وفضحا لمزاعمه المدسوسة فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ:(إِنَّ اللَّهَ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ فَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِ مُحَمَّدٍ فَوَجَدَ قُلُوبَ أَصْحَابِهِ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ يُقَاتِلُونَ عَلَى دِينِهِ) رواه الإمام أحمد في مسنده .

   ونذكر كذلك قول واحد من أقوال أئمة المسلمين في إعتقادهم في صحابة رسول الله صلى الله وسلم قال أبو زرعة الرازي إذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق.

   يا أخي كن شجاعا وأمط عن وجهك القناع ودع عنك هذا التسلق والتحدث باسم الإسلام للطعن فيه ونقده جملة وتفصيلا لتجذب إليك الرأي العام فإنك وإن تظاهرت بالإسلام وسميت نفسك محمود فإن هذا القول لا يصدر إلا من له سُوءِ نية وخبث طوية فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَحابَتِهِ الكرام رضوان الله عليهم
2. محمد علي حامد

   9 أكتوبر 2015 - 10:15 م

   (ُ ُمعلم محمود وقلة عقله ) ! :
   يا أستاذ يا معلم الذي ( تبحر في معاني القرآن الكريم ) وأخرج دُرَراً لم يتمكن علماء الأمة اكتشافها من لدُنْ الصحابة الكرام إلي يومنا هذا ، يُقال في الأثر : لا حسد إلاّ في اثنتين: ، وأحداهما مَنْ أوتِيَ علماً نافعاً وعمل به ، وأشهد الله أنني لا أحسدك علي ما تدَّعيه من علمٍ ومن تدبّر معاني القرآن وفهمه ! وعلي ما أحسدك يارجل ؟ علي ( الهباب ) الذي تظنه علماً وهو لا يخلو أن يكون أقلّ شأنا وخطورة من ( سراب بقيع ) !
   تسألني إن كان الفاروق رضي الله عنه وأرضاه فتح أرض فلسطين لوجه الله – وهو كذلك – لماذا لم يعد أدراجه وجماعته من حيث أتوا ؟ ! الجواب يا معلمنا : مكثوا هناك ليعلموا العباد أمور دينهم ، باختصار كدة يا معلم يا محترم : يعلموا الناس أبسط المبادئ الاجتماعية أي : أن تأكل بيمينك ومما بليك وليس بيسارك ، وأداب المرافق العامة ، وألاّ يقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن …الخ ، وكما تري مسألة ليست ( كلفِتْ كلفِتْ ) إنما جدية ومثابرة لوجه الله حتي أخرجوا لنا أجيالا يقترعوا عتاة الكفر كما تراهم اليوم بنحور عارية ، سلاحهم الوحيد هو الإيمان القوي بنصرة الله وهو ثمرة علم هؤلاء الصحابة الكرام الذين تتمهم من غير علم أوتيت بالغداة وإلاّ لو عملوا بنصيحتك لاخوجوا لنا جيلا خوار أمثالك لا يجيد الاَّ المقالطة العقيمة ،
   أما لماذا أتهمك بأنك رافضي : الجواب هو : أن هذه الهراءات لا يجرأ عليها إلاّ جهّال الطائفة من الرافضة أو من اقتفي أثرهم من الأغبياء وأحسبك منهم . أما مغالطة : جُلّ رموز الرافضة من الجنس العربي وجلّ علماء الأمة الاسلامية من جنس غير عربي ! وهذا أيضاً يدلّ علي مدي سطحيتك في العلم يا ( معلم ) محمود ، نحن هنا لسنا بصدد تفضيل جنس علي جنس كما يوحي لك عللك الفارق من كلّ مفيد ، إنما نحن بصدد الثقافة عامة والحضارة التي انصهرت فيها كل الأجناس تحت راية لا إله إلاّ الله وبلسان عربي مبين ، أرجو أن تكون الفكرة وضحت .
3. محمد علي حامد

   6 أكتوبر 2015 - 10:09 م

   ما هذا الكلام يا ( سي Ahmed ) يا صاحب ( العقل الراجح ) ! أراك أتيت بمنكرٍ لم يتجرأ ان يأتِ به ( الأغبياء ) حسب وصفك لنا في مُداخلتك المقتضبة .
   ( الشعب الارتري ليس مسلماً وليس عربياً ) ! حسب عقلك ( الراجح ) وحسب تبحّرك في علم الأنساب والتاريخ ، ولم تنف عنه بأنه مسيحي أويهودي او هندوسي او لا ديني ما يعني يصح أن يكون شعبنا من ايِّ فرقة ما نزّل الله بها من سلطان إلاّ أن يكون مسلما خالصا أو عربيا ، أحكام عجيبة يا صاحب العقل ( الراجح ) !
4. بركاى

   6 أكتوبر 2015 - 12:08 ص

   تحية للجميع
   لعمرى ما ضاق البلاد باهله @ ولكين احلام الرجال تضيق
   الاستاذ برهان تحياتى لك يا اخى ما يضرك من وجود شخص ينتمى الى العروبة ويدافع عنها فهناك يوجد الالف من المتطرفين لاعلاء لغة تجرنيا او من ينافح لسيادة لعة الام وبما ان الارض يتسع للكل فلا تتضايق من العروبة يا اخى واعلم ان لغة الكتابة والقراءة الاولى فى ارتريا هى اللغة الاعربية بل اضافة انها لغة القران ما يجمعنا هى اللفة العربية لا شء يجمعنا غيرها فلا الساهو تموت دفاعا عن التجرى ولا البلين تموت دفاعا عن لهجة العفر ولا الجبرتا تموت لسيادة لهجة الحدارب لذا ما يجمعنا هى اللغة العربية وبعدها يمكن ان نتفق مع الاحباش الى الانجليزية او غيرها اما القاسم المشترك بيننا هى لغة العربية . صحيح ان اللغة العربية ضعيفة ومهمشة حتى فى مجتمعاتها لكن سنرفعها وان اهملها اهلها .
   وختاما اقول ( هذا زمانكى يا مهازل فامرحى)
5. ابراهيم الحاج

   5 أكتوبر 2015 - 2:26 م

   إ ذا غابت البديهيات يكون الجدل عقيما في فترة تقرير المصير معروف خيار الأمة تجاه اللغة واليوم يطل علينا من ينكرعلينا هذا الحق ؟ هب أن زعمكم أقنعكم بأن الإنتماء الى العربية مفقود كما قال ممثلهم فك الله أسره واخوانه ! أ ليس من حقنا ديمقراطيا أن يكون لنا خيا رنا ؟ قا ل أحمد في تعليقه ( الهنود والكينين يستخدمون الإ نجليزية لكنهم ليسوا خواجات ) الا نستحق ان يكون لنا خيار مثلهم ؟ سلمنا جدلا أننا لسنا عربا أليس من حقنا ان نختار ما نريد؟ ! ولأن الشيئ بالشيئ يذكر أذكركم بقول الزعيم الوطني حيث قال لقد ارتكبنا خطأ تيكتيكيا حين اعترفنا لهم بالتجرنيا ولم يبادلوننا هذا الإعتراف . وللأ سف حتى اليوم لم نتجرأ ونصحح هذا الخطأ ! فهلا رفعنا سقف مطا لبنا ؟ وقلنا هذه بتلك والبادئ اظلم .
6. محمود محمد على

   5 أكتوبر 2015 - 8:06 ص

   ردا على / محمد على حامد
   اذا كان عمر بن الخطاب فعلا نيته نشر الدين والايمان اذن لماذا لم يترك العرب الارض التى غزوها بعد ان امن اهلها بالاسلام لماذا استوطنها !!!؟؟؟؟/ بل جعلوها ارض عرب وليس ارض مسلمين / ان صاحبنا يجهل القران رغم انه يحاول ان يستشهد به مرات / المهم اليك هذه القاعدة فى فهم القران وخاصة حق بنى اسرائيل فى ارضهم / قم بجمع كل ايات القران التى تتحدث عن اليهود ثم اقراءها بشئ من التدبر اى التتابع ستجد ان الارض المقدسة هى ارضهم بغض النظر عن كونهم كفروا ام امنوا ؟؟ / وفضلناكم عى العالمين / وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ / طبعا صاحبنا لا يفهم معنى الاية (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم , ولا تعتدوا , إن الله لا يحب المعتدين).
   اذن ان العرب ورثوا ارض غيرهم باسم الاسلام فى البداية ثم حاولوا ان يصبغوها بعنصريتهم والان يتابكون ويبكى معهم السذج ويريدوننا ان ندعم موقفهم فقط وننسى االيهود وحقهم / وقد اعترفت به منظمة التحرير الفلسطينية نفسها الا / حماس وهى منظمة اخوان المسلمين /الاكراد وحقهم فى ارضهم والازيديين وحقهم والامازيق وحقهم وووو
   وسؤالى له عن الرافضة !!!هو ما معنى الرافضة هل يعنى سنة وشيعة يعنى معاوية وعلى ام يعنى النواصب والرافض ؟؟ ولماذا يريد تصنيفى كرافضى !!! هل عجز عن المنطق !!!! هذا موضوع لم نتطرق اليه ثم لماذا حشره حشرا فى استعراضه البهلوانى !!؟؟
   معلومة بسيطة لصاحبنا وهو ان جميع من الفقهاء الذين اسسوا المذهب الشيعى هم من ذوى الاصول العربية ويقابلهم كل الفقهاء المؤسسين للمذهب السنى وهم من الاعاجم والفرس!!!
7. Ahmed

   4 أكتوبر 2015 - 12:27 م

   حقائق يجب على الأغبياء المتهاترين حفظها:-

   – الشعب الإرتري ليس شعب عربي ولا مسلم ..إنما له صلات عربي واسلامية
   – اللغة العربية شيئ والعروبة كقومية وعرق شيئ آخر تماماً
   – الهنود والكينين يسنخدمون اللغة الإنجليزية لكنهم ليسوا خواجات
8. محمد علي حامد

   4 أكتوبر 2015 - 10:19 ص

   ( وباختصار انا ارى قضية فلسطين مثلا من منظور واحد زائد واحد يساوى اثنين اى / العرب بقوة عمر بن الخطاب استولوا على فلسطين ثم جاء اليهود واستولوا على فلسطين / اذن من له الحق فى فلسطين العرب ام اليهود؟؟؟ من الاقدم العرب ام اليهود ؟ )!!
   ( وَإِنْ تعجب فعجبٌ قولهم ) : صاحبنا جعل ( الفاروق ) في خانة أحد المغامرين الغازين لارض الغير، لمصلحة بني جنسه العرب ، تماماً مثل غزوات عهد الاستعمار الغربي ، أومثل بلطجة أميركا وروسيا برآسة السفاح ( بوتن ) في وقتنا الحاضر ، الذي هو وقت رديئ بامتياز !
   اذن حسب منطق ( فيلسوفنا ) وبما أن الفاروق يعتبر أحد الخلفاء الراشدين ، وأحد المبشرين بالجنة ، ومن الذين قال فيهم المعصوم ( خير القرون قرني …. الخ ) ، ومن الذين مدحهم الله جلّ في عُلاه من فوق السماوات السبع في مُحكم تنزيله ( ومن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه …. ) ، يأتي إلينا اليوم زيد من الأشخاص ليقارنه مع أحد جنرالات الغزو ، مثله مثل نابليون أو من كان أقلّ شأنا منه من المأفونين المجهولين في التاريخ ، فيريد أن يحدثنا صراحة أو تلميحاً بأن فتح بلاد فارس كان القصد منه توسيع ( الإمبراطورية ) العربية وقِسْ علي ذالك جميع الفتوحات الاسلامية كانت لغزو أرض الغير وليس لإخراج العباد من عبادة العباد لعبادة رب العباد ، وهذا المنطق المعوج بكل المقاييس يذهب بنا بعيدا.. وإلي شرٌ من ذلك … حيث يمكن أن يُفهم من هذا التحليل العجيب بأن الدعوة الاسلامية ما جاءت إلاّ لسيادة الجنس العربي ولخدمة هذا الجنس حصرا ، ولم تأتِ لدعوة البشرية كافة للدخول في هذ الدين الحنيف !
   ماذ بقي من الاسلام أيها الفيلسوف بعد ذلك ؟ وهذا هو المنطق الذي يعمل به الروافض منذ قديم الزمان إلي يومنا هذا ، ولذلك هم دائماً الخنجر المسموم في خاسرة الامة الاسلامية فضلاً عن الامة العربية ، فإذا كُان يتبني رأيهم أو يدعو لدعوتهم فهذا شأنه ، ودونه مئات من المواقع الفضائية والعنكبوتية التي تدعو لهذا الضلال الفاحش ، ( فلكم دينكم ولي دين ) علي كلّ حال ، لكن هذا التدليس بعيدٌ جداً عن الحقيقة خاصة إذا جاء من شخص نكرة ولا يعرف ( كوعه من بوعه ) من أحكام الاسلام التي هي فرض عين علي كل مسلمٍ ومسلمة بالضرورة دعك أن يلج بحر من العلوم ليس له قبل أن يخوض فيه ، أليس هو القائل قولته المشهورة في سياق أحد هراءاته ( بأن الاسلام لا يُعمِل العقل ) ! ؟ قولة .. حتي أبو جهل يستحي أن ينطق بها .
   بعد كل هذا الكلام المخزي بكلّ ما تعنيه يقول :( بأن هناك من لا يريد ألاّ نتفرّق لقضيتنا ..)! ويقول : ( حتي استطاع التجرينيا الهيمنة علينا / أنت تطالب بالعقل والتعقل بينما هناك من يدفعنا في اتجاه آخر ليبعدنا ونصبح في شتات بتبني قضايا الغير ) ! صحيح هذا الكلام ؟
   صدق عزّ من قائل حينما قال في قرآنه الكريم ( وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه ) ، يا تري هل هذا المنطق المعوج الذي جاء به ينسحب علي من استولي علي أرض الغير ظلما وبهتانا تحت مسمي الارض ملك للحكومة ، أم سوف نحتكم إلي الجدلية العقيمة ( من هم الأقدم علي الارض المسلوبة : التجرينيا أم بقية المساكين المطرودين المغدور بهم ؟) أم سوف يتملص منه ويقول إنهم مواطنون من حقهم أن ينتزعوا من الغير ما طاب لهم من الممتلكات بغير حق ؟
   حقاً نحن في ( قِزْيِ قِرِمْ بيط ، ماي نِعَقِب ) .
9. محمد إدريس قنادلا

   4 أكتوبر 2015 - 12:42 ص

   إن اللغة العربية هي جزء من عقيدة المسلمين و حمايتها والدفاع عنهاهو دفاع عن الاسلام والمسلمين كما أن الحملات التي توجه ضد اللغة العربية وأهلهافي إرتريا يراد منهاقطع لسان الإسلام الحنيف في إرتريا لأن اللغة العربية هي لسان الإسلام ولذلك عمد النظام الفاسدإلى التعليم باللغات المحلية وسماها التعليم بلغة الأم لطرد وإجتثاث العربية وأهلهامن إرتريا و مثل هذه الدعوات ليست وليدة اليوم بل هي قديمة متجددة فقدحاول الفرنسيون محو الإسلام في الجزائر بإبعاد اللغة العربية وسنو قانون الإعدام على من وجد يدرس اللغة العربية والقرآن الكريم ولو على قمم الجبال .
   وكما فعل ( دفرين) الذي دعوى إلى تدوين العلوم باالعامية المصرية .
   ومنهم سعيد عقل من لبنان الذي دعا إلى إستخدام اللغة العامية وكتابة حروفها باللاتينية وقال من أراد لغة القرآن فليذهب إلى أرض القرآن.
   وبقضل الله تعالى كان وسيكون مصير كل هذه الدعوات خيبة الأمل والهزيمة النكراء(…ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون)المجادلة(19)
10. عبدالله

    2 أكتوبر 2015 - 9:08 م

    فشل المسلمين لم يأتي بسبب قربهم للعرب ولكن كان الفشل بسبب إعتناق البعض من أبنائهم عقيدة الالحاد

    التنبيني وعشيرته وصلوا إلى ما وصل إليه على أكتاف الفئة الملحدة من المسلمين وبعض المقفلين المجاملين في حقوقهم

    اليهود لجؤا من مصر إلى فلسطين هربا من بطش فرعون مصر وهذا يؤكد بأن يهود موسى في الأصل مصريين ولكن يهود اليوم قطع صناعة شعوب كثيرة وتجميع صيني
11. محمد علي حامد

    2 أكتوبر 2015 - 7:23 ص

    ( رمتني بدائها وانسلَّت ) !
    بلاش أناديك ب ( بصطاي برهاني ) عفواً ، أقصد ( بصطاي برهان ) لان العروبي صعباً عليه أن يلاحظ الفرق بين الاسمين ، خاصة بعدما أظهرت كلّ هذه المواهب في مختلف العلوم الحية منها والميتة ! ( دا إنتَ موسوعة بشكل ) ! لكن الامر الذي لم يتضح لي أيها ( العالم المبجّل ) هو تكراركم اللامعقول – لدرجة الابتذال – لعبارة ( السيف الخشبي ) في مقالاتكم الفريدة من نوعها! ، ألا تعلم أيها ( العالم ) أن مَنْ هم علي شاكلتكم يجفل من صفير الصافر مثل نعامة ربداء ، فكيف إذا لاح له سيف حقيقي بتّار ؟
    كما تفضلتم ( يا شيخنا ) بذكر مآثر أجدادي عليهم شآبيب الرحمة ، ولا سيما الجد الخامس والعشرين والثالث والعشرين ، رغم أنه لم يتضح لي المغزي من تقديم الأخير علي الذي يُفْتَرَض أن يكون الجد المتقدِّم ! ما علينا للعلماء زلات مثلما للحصان كبوات ، لكن أيها ( الشيخ ) الناس مؤتمنون علي أنسابهم كما يُقال ، أو مُصَدّقون في أنسابهم ، ما هذا النسب الذي كنتُ أتوقعه ( منكم ) ولا علي هذا إتفقنا ، إنما كنت أطمح أن تذكروا لنا شئاً ولو يسير ، عن أجدادكم – هذه السلالة النقية التي أنجبت لنا ( علماء أفذاذا) مثل ( فضيلتكم ) ، وياحبّذا لو بدأتم بجدكم ( أبو رغال ) ، ثم جدكم ( إبن العلقمي ) ، ولا داعي أن نذكر الاجداد القريبي العهد لزمننا حفاظا علي سلامة وحدة الوطن المصون ! ( بلاش فضائح ياراجل) !
    أما فيما يتعلق بجودة الشعر ذُهِلتُ عندما إكتفيتم بذكر معلقات العربان علي جدار الكعبة المشرفة ، ولم تتطرقوا أو تشيروا إلي شعرائكم النوابغ مثل ( الفردوسي ) وشعره المعشعش في ذاكرتكم العنصرية ، آسف : علي سوء التعبير وقلة الذوق ، ( أمسحها في حذائ ) ، أقصد ملحمته المشهور ب ( الشاهنامة ) وغيرها ، مع إضافة بعد الأشعار المعاصرة مثل ( عدّيّ عدّ شفاتو … عدّيّ عدّ سرقتي ) ! مع إضافة بعد الرميات النارية من ( طيّب ألذكر ، راديو أسمرا ) في عهد المقبور ( جانهوي )الذي كان يقول بصوت حماسي منقطع النظير ( آي فالكِنْ سيريا بعلْ جِلّبيا.. ) ،
    أما اقتفاء ( فضيلتكم ) أثر الإمام أبي حنيفة النعمان كان بالنسبة لمحبي ( فضيلتكم ) خذلان مبين إذ كانوا يأملوا أن تكونوا أسوة حسنة لهم باقتفائكم علماء ( آل بيتكم ) أمثال : محمد بن يعقوب الكليني صاحب ( الكافي ) ، و محمد الحسن الطوسي صاحب ( التهذيب ) … الخ
    أما استشهادكم بالآية الكريمة كان بالنسبة لي مفاجأة سارة ، لأنني كنتُ أتوجس خيفة عندما أنكرتم ( فضيلتكم ) في حديثكم المفحم ( أوي …أوي ) بأنكم أنكرتم وجود الخير المطلق فأوجستُ خيفة بأن تكون ( فضيلتكم ) من جماعة ( الرفاق الحمر ) لكن ربنا سلّم والحمد لله .
    وآخر دعوانا : نجنا يا ربنا من طغيان شيخنا شيخ الجاهلين ..

    هذا غيض من فيض ونقطة من بحر يناسب كرد علي مفاهيمك المنحرفة يا ( برهان ) يا ودِّ ( علي ) التي خرجت علي القيم والاخلاق الاسلامية لشعبنا المسلم الطيب في إرتريا خروجاً في الفكر والسلوك .
    حيث حاولتَ ولا زلتَ تسميت أن تمرر أفكار عصابة ( سلف ناصطنت ) ، بادعاءك بأن تاريخ اللغة العربية لا وجود له قبل دخول الإنجليز في أرتريا، وتقول : هذا هو التاريخ الصحيح بدون رتوش ، وبدأت تضرب أخماساً بأسداس ، فعندما حاول المشاركون ابداء رأيهم نغيض للذي تخمر في ذهنك بدأتَ تتشنّج وتبدي تعاليك وسبق نضالك وفضلك بإنّ كان لك سبق قدم في النضال ، وهذا إنما يدلّ علي مدي إفلاس فكرك عما يفيد العباد ، أما وقد ( بلغ السيل الزبي ) وأنت تتمادي في غيّك والطعن في ثوابت الامة المعروف بالضرورة والتقزز منها ، و تأتي بمزيد من الوحل القذر الذي أثارته غرائزك المنحطة ، لا يمكن السكوت عنها ولا غض النظر عنها أو تجاهلها . والمضحك في الامر تدّعي بأنك مع اللغة العربية ولا تتصور وطناً سوياً دونها وفي نفس الوقت كل ما قلته ينغض إدعاءك هذا ، تماماً مثل إسياس ، يقول للاستهلاك والدعاية الرخيصة بأن اللغة العربية لغة وطنية ، أما في محك العمل لا شيئ يذكر غير أن كل شيئ مخالف لما يُشاع ، ( علي من يا هامان ) ؟
    أريد أن أذكرك – ربما غيّك حجب عنك الحقيقة ومن أين بدأتَ – أنت الذي أثرتَ هذا الموضوع دون أن تكون له أدني ضرورة ولا ما يستدعيه الواقع المُعاش ( لحاجة في نفس يعقوب ) ، ودون أن تستند علي معلومة توثيقية ولا تحليلية ولا استشراف لآفاق المستقبل ولما يمكن أن تجلبهه هكذا تحاليل من فرط العقد الاجتماعي الذي هو أصلاً مهلهل دون أن يحتاج لما يزيد الطين بلة ، فإذا كُنتَ حقاً حريصا علي وحدة الصف الوطني كفّ عن هذا الاستهتاربثوابت الامة المعلوم بالضرورة ، و ( لا تنبش الداء العُضال فتندم ) ، بالمواضيع الاستفزازية ، عندها تكون أرحت نفسك وخصمك ، وإلاّ أصبح قلمك من الاقلام الساقطة الهابطة التي تكون مدعاة للوقوع في صفصاف الامور ، أو سجينة في مستنقعها ، عندها لا يأبه بك أحد إنما تُداس كالبرغوث وتسحق ، وهذا ما لا نتمناه للجميع .
    هذا واعتذر للقارئ الكريم إذا كانت المواضيع مدعاة للإحباط وعدم التشجيع ،
12. محمود محمد على

    2 أكتوبر 2015 - 1:10 ص

    ان الاخ اسماعيل احمد يقول الحقيقة لكن الحقيقة لن تجد طريقها ابدا ولن يستمع اليها احد طالما لا نستطيع ان نتعلم مما نحن فيه من فشل دائم بسبب تعلقنا ووضع مصيرنا فى قضايا غير قضيتنا الاساسية النابعة من التخلف والعجز بسبب اننا فقراء فى كل شئ حتى استطاع التغرنيا فرض هيمنتهم علينا / انت تطالب بالعقل والتعقل بينما هناك من يدفعنا فى اتجاه اخر ليبعدنا ونصبح كل يوم فى شتات وشتات بان نتبنى افغانستان وفلسطين وسوريا واليمن ومصر والسودان والعراق وانت عارى لاشئ يغطيك
    انا لا اعتب على الاخ برهان ومن حقه ان يجتذبنا من السير الكاذب وبالتاكيد هناك من يريد الا نتفرغ لقضيتنا ويحاول ان يسئ لكل من يطالب بان نحصر قوانا اولا لمهام انقاذ انفسنا اولا ثم بعد ذلك قد يليق بنا نصرة الاخرين ان هم فعلا فى حاجة الينا او فى مقدورنا الفعل الحقيقى وان كانت مطالبهم ايضا محقة
    وباختصار انا ارى قضية فلسطين مثلا من منظور واحد زائد واحد يساوى اثنين اى / العرب بقوة عمر بن الخطاب استولوا على فلسطين ثم جاء اليهود واستولوا على فلسطين / اذن من له الحق فى فلسطين العرب ام اليهود؟؟؟ من الاقدم العرب ام اليهود وماذا قال الله فى قرانه لمووسى عن فلسطين؟؟ ولما كل ايات القران تؤكد حق بنى اسرائيل فى الارض المقدسة وليس لغيرهم ؟؟؟/ كل دور اذا تم ينقلب / اذن على العرب او الفلسطينين ان يؤكدوا بفعلهم وجمع قوتهم فى انتزاع فلسطين اما نحن فعلينا تقوية انفسنا لتحرير انفسنا اذا فينا الخير
13. عبدالله

    1 أكتوبر 2015 - 11:22 ص

    الشعب الارتري المسلم ليس في صراع مع الشعوب الاسلامية ولكن صراعه مع الحبش الذين استوطنوا في مرتفعات إرتريا قبل قرن من الزمان

    حاولنا إنزالك من منصة الذين ولجو المجال العنكبوتي عند بداياته ولكن أبت نفسك إلا أن تتعلق بالامام أبي حنيفة (يا لها من جنون العظمة)
14. اسماعيل احمد

    1 أكتوبر 2015 - 12:58 ص

    انا لا ادري يا استاذ برهان ماذا تستفيد من الدخول في مهاترات لا تفيدنا واختلاق صراعات اوستعراض امكانيات الكتابة في الشبكة العنكبوتية الى حد يصل الى التباهي . لا ادري ماذا سيسفيد المتابع للمقالات الارترية في المواقع الارترية من هذه السجالات التي لا تؤدي الا الى زيادة الصراعات وانعدام الفائدة ومضيعة لوقت القراء في امور لا فائدة منها . ولا اقول هذا دعما لمنتقديك وانما باعتبارك البادئ ولست مع الردود الغير موضوعبة . الى يكفينا الوضع السياسي المتردي الذي نفيشه .

باب العليقات مقفول