“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

4 تعليقات لـ “انشقاق القائم باعمال سفارة ارتريا لدى الامارات عن نظام افورقى”

1. abdul

   29 يوليو 2015 - 2:44 ص

   when these deplomats are summoned to return to Asmara by their master, Esayas, they become BIQUDRAT QAADIR patriots and on the side of the people.. who are you trying to fool Mr.Nafi3 Yusuf?
   Why do you continue treating Eritreans as naive people and insult our intelligence? The sword of justice will follow you no matter where you hide.
2. Adel Dremely

   28 يوليو 2015 - 11:25 ص

   كل الذين تبوءوا مناصب تنفيذيه فى الدوله ومنهم طبعا من عمل بالسلك الدوبلوماسي يعتبر شريك اصيل فى كل الجرائم التى ارتكبت بحق هذا الوطن وشعبه , لا يجب تبرأة اين منهم كلهم صورة طبق الاصل من الطائفى اسياس ولكن قد تختلف درجات الوضوح لتلك الصورة , ولكن الملاحظ فى عملية الانشقاقات وردود الافعال التى تنتجها من قبل البعض هو الميول الى تلميع البعض منهم ومحاولة ترسيخ صورة فى ذهنية القارئ على اساس انه الملاك الطائر الذى غدرت به الايام فى معقل النظام وتناول الجوانب الشخصية التى لا تخدم القضية العامة والتى هي محل المسار والمقصد, وفى اغلب الاحيان تتكا هذه المماحكات والميوعية على اساس قبلى او مناطقى كما هو باين فى الكثير من ردرود الافعال للبعض , فلا كبير على حق هذا الشعب كل من خدم النظام وهو بكامل الاهلية يجب ان ينال نصيبه من العقاب اليوم او غدا لست انا او غير من يمن على الشعب بهكذا حقوق فهو حق اصيل مستحق ويجب ان يناله ولو كره المرجفون .
3. Mohamed Ramdan

   26 يوليو 2015 - 7:28 م

   هذا فى حد ذاته معرفة دقيقة بالواقع وذكاء .. كنت أتمنى أن لايعود حتى لايكون مصيره مصير من سبقوه..
   والحقيقة كان راقياً فى تعامله مع المواطنين ولايشبه نظرائه فى قنصلية دبى وهذه شهادة فى حق الرجل ومن الجميع ..
   وجود أمثاله مع النظام كان إضافة وخروجه سيكون خصماً على النظام وتبقى فى سلك دبلوماسيته المجرمين الذين يبحثون مساحة لإبتزاز المواطن وكان الرجل نسخة مختلفة ..
   الرجل خلف سيرة طيبة بدولة الإمارات لأنه عمل بمهنية ودبلوماسية رغم صعوبة ذلك فى ظل نظام أفورقى ! صحيح أنه خدم نظام قمعى صرف ولكن خروجه يمثل ضربة موجعة للنظام ويؤكد لمن أرتبط بهؤلاء بوحشية النظام حتى على أتباعة …
   نتمنى له إقامة طيبة ولكننا ندعوه أن يكون صوتاً للشعب الذى كان مؤقناً فى نفسه بإن إرادته مستلبة فى ظل دولة بلاقانون ولهذا غادر….
4. احمد

   26 يوليو 2015 - 12:26 م

   موظفي اسياس كلهم مصابون بنفس داء ومرض سيدهم اسياس الانانيةالمفرطة لذا تعاموا و يتعامون عن المآسي التي سببها النظام ولكن عندما تقترب المأساة او الخطر تجاههم يلوزون فرارا كبيرا و سوف لن يكون الأمين آخرهم و مسلسل مثل هذا الهروب سيستمر حتي انتهاء عمر النظام .

باب العليقات مقفول