نافذة على الأدب الإرترى

الأدب هو المتنفس الذى نلجأ إليه للتعبيرعما بدواخلنا من إحساس، وما يختلج فى صدورنا من همومٍ، وأحزانٍ ، وأفكار، ونحاول وضعها فى صيغةٍ فنية رائعة! وتصويراٍ بيانى بديع!!
الأدب هو المتنفس الذى نلجأ إليه للتعبيرعما بدواخلنا من إحساس، وما يختلج فى صدورنا من همومٍ، وأحزانٍ ، وأفكار، ونحاول وضعها فى صيغةٍ فنية رائعة! وتصويراٍ بيانى بديع!!
يتلاشى الحلم منى…. عنى…. فيضحى سراباً بعيد المنال تجفل الكلمات من شفتىّ…. من لب الفؤاد
اهداء الي ادريس ابوعري الذي غيبته دكتاتورية السياسه ودكتاتورية الأ نطلوجيا محمد اسماعيل هنقلا الكتابة تمارس فعلها من أجل قهر ذاكرة النسيان . بمعنى آخر تأرخ بأدواتها المختلفه آلآم وافراح الناس.وحتى لا تكون الكتابة ناقصة عقل ودين عليها أن تكون عقلانية وأخلاقية.عقلانية أن تكشف فعل التسطيح ,والتزييف الأجتماعي, والأقتصادي والثقافي ,من خلال فعل التنوير. واخلاقية […]
بقلم: علي عبد العليم 3/12/2009م تعرض المسلمون في الأيام الفائتة إلي بركات عيد الفداء المعظم ، وعاشوا لحظات ندية بالفرح والسرور ، وريانة بالروحانيات والفيوضات الربانية ، ومشحونة بعبق التاريخ متصلة الوشائج والأواصر به ، حيث فدي الله تعالي الذبيح إسماعيل ، بعد أن نجح الخليل أبيه في الامتحان ، فجاءته الجائزة الإلهية متمثلة في […]
حامداود -1- فى لحظة ميلاده الأول، فتحت القابلة جرحا عميقا تحت إبطه، ووضعت عليه كحلا ازرقا،
اسمرا -28 نوفمبر1997-/ حامد اود مثل ما أراد الله أن نكون بشر، اشعر أنى بلغتُ مثلكم قمة الألم. أحقَّاً الموت ألم متفسخ لمن تبقى، وذاكرة تَتَوتَرُ بين الحنينِ القادم. فعندما دَلُوها على الطريقِ، كانت طفلةً لم تبَلغَ بَعد التعبير، يسألُونها عن صورتهِ ، وكيف مضى في كبوته؟، كانت فارغة تتمتم….. وتتساءل،….. ……….. ويَحكُون […]
شعر :ابوبكر حامد كهال جلابيب نساء وطني غاطسة في الحزن ، والمطر الذي عاد بعد غياب ، كان حزيناً . أه .. ياوطني .. مراسي الحزن على كل نافذة وباب ، على كل وجه وعين شرخها البكاء . سـفـراء سفراء .. سفراء لا أري ، لا أسمع ، […]
عبد الرحيم الشاعر عفوكم ان تطاولنا نقتسم معكم الهواء أو ان ابتسمنا للورود أو للشروق رغم العناء ما ذنبنا.. لكننا كنا نظن لكلنا تتسع البطحاء بالرغم من اننا من قبلكم.. كنا وكان العالم نزرع الصحراء نفجر الصخر ينابيع ماء وكان في العالم آله واحد… له نلج بالدعاء وبالثناء كنا كالقيثار حوله يلتف الأطفال .. […]
والخفافيش الصغار الميداني بن صالح يتهادى يتمطى يتمايل.. ظن أمثاله في الدنيا قلائل هكذا ظن، تخايل انه حلو الشمايل، فهو تمثال اناقة، ودعي الرشاقة كان تلميذا غبيا وكسولا ، وشقيا فترامته المعاهد وتلقته جحور للمفاسد، والمقاهي، ونداءات الملاهي ” وترك الميدان سريعا لأن القيادة العامة كانت الآمر الناهي” فتعقد… كائن شب […]
أحدث النعليقات